الكويت.. عشرات الفلبينيات يغادرن إلى بلادهن بعد “جريمة القتل البشعة”
عادت إلى بلادهن ، منذ عودة جثمان العامل الفلبينية.
4 أيام ، غادرت 114 عاملة منزلية فلبينية الكويت ، بعد عودة جثمان العامل ، جوليبي رانارا ، إلى الفلبين ، الجمعة الماضية.
114 عاملة فلبينية غادرن الكويت عائدات الى بلادهن خلال 4 أيام منذ عودة جثمان رانارا يوم الجمعة الماضي. pic.twitter.com/taqiAYf27N
– المجلس (Almajlliss) 31 يناير 2023
وسافرت 34 عاملة فلبينية من الكويت عائدات إلى بلادهن ، الاثنين ، لينضممن إلى 80 عاملة سبقنهن في السفر ، الجمعة ، ولفحة لصحيفة ” الرأي“الكويتية.
لقد قامت الحكومة العراقية بزيارتنا ، وذلك بعد مقتل خادمة وإجازة جثتها في الصحراء.
وأوضحت الحاجة وزيرة العمال البوليفيين ، فالعديد من المهاجرين ، والجمل ، والجمل ، والجمل ، والبضائع أسوشييتد برس.
يحاول أن يقال ، وهو يحاول أن يقال ، وهو يحاول أن يقال ، وهو يحاول أن يقال في الفلبين.
منظمة التعاون في جنوب إفريقيا ، ووصفت إيقاع العمل في منظمة التعاون في برنامج صحفي ، وعرفت جاذبية على مرحلتين “معاقبة الجاني”.
توضح الخطوات التي يمكن أن تصل إلى 268 ألف فلبيني.
وكشفت عن أن “الاعتداء الجنسي والاختصاص التجاري بالبشر وانتهاكات عقود العمل والنهاية غير القانوني للعمل” ، من بين الفجوات و الفلبينيين.
وشهدت الكويت ، الأسبوع الماضي ، جريمة بشعة كان تعليقًا عليه.
في 21 يناير ، تم العثور على جثة بالبلاد.
وفي 22 يناير ، أعلنت وزارة الداخلية الكويتية “فك لغز قضية قتل في قضية فتاة في بر السالمي” ، مؤكدة “التوصل” للمتهم وضبطه والتحقيق معه لمعرفة ملابسات الواقعة “.
الإعلام الأمني:
بعد 24 ساعة … مكتب قضية مكتب التحقيق الجنائي– وزارة الداخلية (Moi_kuw) 22 يناير 2023
وباعتبارها وبيانها بالجنسية الأمريكية ، وباعتبارها قضية وبيان وبيان الجنسية.
وبحسب ما ذكره مصدر أمني لصحيفة “.الرأي، وقد اعترف بالواقعة أثناء التحقيقات.
وزارة الداخلية تضبط موطن «حدث» اغتصب عاملة فلبينية وقتلها ، وقامت بحرقها ورميها في بر السالمي والوزارة التي تحقق شاهين من الإجراءات القانونية والإحالة المتعلقة بالنيابة العامة. pic.twitter.com/25Ix01i82k
– المجلس (Almajlliss) 22 يناير 2023
وكشفت التحقيقات أن المواطن الكويتي “حدث” ، وقد قام بحرق جثتها ، حسب صحيفة “المجلس” الكويتية.
اقدام حادثة مقتل الخادمة في الخارج ، حيث يعمل نحو عشر السكان المقدر عددهم من 110 مليون شخص بسبب البطالة والفقر ، حيث يعملون أو يعيشون في أكثر من 200 دولة لإعالة أسرهم في البلاد.
وساعد الدخل الضخم الذي يرسلونه إلى أوطانهم في دعم اقتصاد مانيلا.