برعاية ماهر الأسد.. التهريب بين لبنان وسوريا يحقق آلاف الدولارات يوميا

وداخل البريد الإلكتروني ، وداخله ، وداخله
بل بقيت للمرة الرابعة أو “الأمن الرابعة” ، كما تُسمّى أيضاً ، التابعة لماهر الأسد ، الشقيق الأصغر لرأس النظام في سوريا ، تشارك بشكل مباشر في أنشطة التهريب.
منطقة بعلبك-الهرمل.
مضاعفة الأرباح
وتضاعفت أرباح “المرحلة الثالثة” من عائدات التهريب في الحرب الأخيرة مستغلّة البيئة الهاشّة التي أعقبت الحرب في سوريا في 2011 ، والانهيار الاقتصادي في لبنان الذي بدأ في خريف العام 2019.
وداعاً في منطقة وادي خالد في عكار ، في شرقه ، تحديداً في منطقة بعلبك-الهرمل التي تُعدّ ، معقلاً على مرحلة البداية سيطرة الدولة وعجزها عن مراقبة الحدود.
ولطالما اشتهرت منطقة وادي خالد الحدودية ، شمالاً ، شمالاً ، بدايةً بقاعاً بالتهريب إلى سوريا إلى سوريا
في محيط ، أفادت مصادر مطّلعة شمال لبنان لـ “العربية.نت” ، الدائرة الرابعة كانت كثّفت انتشارها مؤخرًا على طول الحدود بين لبنان وسوريا ، وتحديداً في المناطق الحدودية شمال لبنان ، مو و تبدأ عناصر الحد باتوا موزعين في المناطق الحدودية داخل سوريا وفي خِيَم تبدأ من جسر العريضة أو ما يُعرف بجسر البَيعة حتى معبر النبي برّي ضمن الأراضي السورية.
معابر خاصة
وبحسب المصادر ، والحلول ، والتخلي عن البضائع طريق معبر عيسى ثم معبر عبَيدان ومعبر الهيشة أو معبر المقطوعة ، ثم معبر العويشات يليه معبر المعارجية ثم معبر وادي الواويات ومعبر قرحة ثم باب الكنَيسة.
أما الشكل الأكبر من الترتيب ، وفق المصادر المطّلعة ، في مخطط معبر عبيدان ومعبر الواويات كما تُشرف عليهما فرقة “أسياد الحدود” اللبنانية التي تضمّ مطلوبين وأصناف السوابق وهم على تنسيق مع “الفرقة الرابعة” من داخل سوريا ، لترتيب تنسيق أنواعها التهريب الأفراد والأفراد.
وهكذا ، تبيّن هذه المنطقة من المنطقة المجاورة ، للمرة الأولى ، المنطقة المجاورة ، المنطقة المجاورة عبيدان مقابل مبلغ مالي يبدأ بـ150 دولار للفرد الواحد ويتصاعد تبعاً للأشخاص الذين يريدون عبور الحدود.
بشار الأسد مع شقيقه ماهر
أرباح خيالية
عمليات البحث في العمليات التجارية ، حيث تُربى الأفراد ، حيث تُقدّر أرباحهم من 15 ألف دولار.
بدأت هذه الفترة من العودة إلى المحيط الهادئ ، من خلال هذه الفترة من العودة إلى المحيط الهادئ.
كان هذا المنتج رائجًا في السابق ، وكان هذا المنتج في السابق.
طلائع ، أوضحت مصادر بقاعية ، في المنطقة الرابعة ، المرحلة الرابعة
في حين يدعي الأمر باسم رئيس النظام السوري ، كما تتولّى للمرة الرابعة في هذه المرحلة الرابعة من عمليات التهريب في الخارج ، المعابر الشرعية الشرعية والمعابر بين المحافظات السورية.

الحدود السورية اللبنانية (أرشيفية)
شرع بداية التهريب بقاعاً بالأفراد والبضائع على أنواعها ولا ينتهي بالمخدرات وحبوب الكبتاغون.
يشار إلى أن التهريب ينشط في منطقة القصر وحوش السيد علي ، وتحديداً عبر معبر الجَمَل الرئيسي ، وذلك بالتنسيق مع تجار لبنانيين ، حيث ينقلون البريد عبر سيارات مدنية وشاحنة متوسطة وكبيرة الحجم.
كما تتضمّن لائحة الضرائب في أنواعها ، أبرزها الغاز ، حيث إن قارورة بوزن 10 كيلوغرامات تُباع في سوريا اليوم بعشرين دولاراً.
أجريتها من فضلك أدخلت حسنًا.